عندما احتد السجال بين وزير الشؤون الإجتماعية هكتور حجار ووزير المهجرين عصام شرف الدين في السراي الحكومي على خلفية زيارة شرف الدين إلى دمشق لبحث ملف النازحين وتأكيد حجار يومها أن هناك تعدياً على دور وزارة الشؤون، بدا واضحاً أنه لا بد من تنظيم إدارة ملف النازحين.