Site icon PublicPresse

قمح الإهراءات إلى التخمير بدل الترحيل

إنفجار مرفأ بيروت

أكثر من عام مرّ على آلاف الأطنان من القمح والذرة المخزّنة داخل أطلال إهراءات المرفأ، ومخاطر تخمّرها وإنتاجها لغاز الميتان والديوكسين المسرطن، من دون أن تنجح لجنة شُكّلت قبل عام في التوصل إلى حلول. وبعد اقتراحات عدة بترحيل هذه الحبوب أو دفنها أو رميها في عمق البحر، يبدو أن التوجه اليوم هو نحو تخميرها وتحويلها إلى “كومبوست” يوزّع على المزارعين، وفق صحيفة “الأخبار”.

في انتظار ذلك، وبحسب الصحيفة، تبقى الخشية قائمة من عملية التخمير التي قد تؤدي إلى حرائق بسبب تفاعل غاز الميتان وخطر انتشار الديوكسين المسرطن، لا سيما بعد ارتفاع الحرارة إلى أكثر من 60 درجة داخل الإهراءات، وهذا ما حدث فعلاً هذا الصيف. كما ظهرت أخيراً حشرات جديدة لم تكن موجودة العام الماضي.

لقراءة المقال كاملاً.. أنقر/ي هنـا

Exit mobile version