أعلنت مصادر لصحيفة “الأنباء الكويتية” أن “الغرض من تهدئة الأوضاع السياسية خلال فترة الأعياد، هو تأمين استمرار تدفقات اللبنانيين العائدين من المغترب لزيارة أقاربهم. وان هذا الوضع المستقر سيستمر الى ما بعد عطلة الأعياد، اما العودة الى الحراك السياسي الفعلي، فستبدأ من لحظة توجيه وزير الداخلية دعوة الهيئات الناخبة لإجراء الإنتخابات، عندها يمكن ان يفتح صندوق النقد الدولي ابوابه امام لبنان”.