PublicPresse

حزب الله يكثف من عملياته ضد مواقع الجيش الإسرائيلي.. والأخير يرد بعنف (فيديو)

أعلن “حزب الله” أنه “دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وتأييداً لمقاومته الباسلة والشريفة”، إستهدفت المقاومة الإسلامية “قوة لوجستية تابعة لجيش الإحتلال كانت بِصدد نصب أعمدة إرسال وأجهزة تنصت وتجسس في تجمع مُستحدث قرب ثكنة دوفيف وأوقعوا فيها إصابات مؤكدة بين قتيلٍ وجريح”، إضافة إلى “جرافة تابعة لجيش الإحتلال قرب ثكنة دوفيف بالصواريخ الموجهة مما أدى إلى تدميرها ومقتل طاقمها ووقوع عددٍ من الإصابات المؤكدة بين الجنود المتواجدين حولها بين قتيلٍ وجريح”.

كذلك أعلن الحزب عن إستهداف “تجمعاً لمشاة العدو في بركة ريشا بالأسلحة المناسبة” و “تجمعاً لأفراد العدو الصهيوني في مثلث الطيحات رويسة العاصي بالأسلحة المناسبة”، و “ثكنة زرعيت بقذائف المدفعية”، وحقّقوا فيها إصابات مباشرة ومؤكدة.

ورد الجيش الإسرائيلي بالقصف العنيف لأطراف عدد من البلدات والمناطق الحدودية، وقد أصاب القصف منزل في بلدة يارون ما أدى إلى إصابة مدنيين إثنين. (الصور أدناه).

وأعلن الحزب عن إستشهاد 3 من عناصره، وهم: “عباس نظير الرشعيني من مدينة الهرمل البقاعية، حسين علي حرب من بلدة سحمر البقاعية، جواد حسام البزال من بلدة البزالية البقاعية”.

بالتوازي، أكدت كتائب القسام في لبنان، في بيان، مسؤوليتها عن “قصف شمال حيفا ومغتصبتي “شلومي” و “نهاريا” شمال فلسطين المحتلة بعدة رشقات صاروخية مركزة رداً على مجازر الإحتلال وعدوانه على أهلنا في قطاع غزة”.

ونشر “الإعلام الحربي” لحزب الله، مشاهد من عملية إستهداف “تموضعاً لجنود جيش العدو الإسرائيلي قرب موقع العاصي مقابل بلدة ميس الجبل عند الحدود اللبنانية الفلسطينية”.

ومساءً، نشر الإعلام الحربي مشاهد من “عملية إستهداف المقاومة الإسلامية وسائط جمع حربي تابعة لجيش العدو الإسرائيلي في محيط ثكنة المالكية عند الحدود اللبنانية الفلسطينية”.

Exit mobile version