Site icon PublicPresse

وليد جنبلاط في ظلّ رؤساء الآخرين

لم يُقل مرة “صانع رؤساء” إلا لواحد هو كمال جنبلاط. إلا أنه لم يكن كذلك. رحلة الرئاسات اللبنانية كانت على الدوام بلا صانعين محليين، وأحياناً يُكتفى لهم بالإقتراع. لكن تجربة قصر المختارة مختلفة. ربما لأن الدار صاحبة الولاية الطويلة من “لبنان الكبير” إلى الأيام الحالية في الجمهورية الثالثة الموشكة على لفظ أنفاسها. لئن كان تاريخها الإجتماعي يعود إلى 400 سنة على الأقل، إلا أن تاريخها السياسي يعود إلى 200 سنة على الأقل، إلى ما قبل مقتل بشير جنبلاط “شيخ المشايخ” و”عمود السما” الذي كتب أولى صفحات تاريخ البيت في الكيان: أن يكون فيه وضده…

لقراءة المقال كاملاً عبر “الأخبار”.. أنقر/ي هنا

Exit mobile version