إقتحم أهالي ضحايا إنفجار مرفأ بيروت وبعض المحتجين، مبنى وزارة العدل، ولم يتمكنوا من الوصول إلى الطبقة الخامسة حيث مكتب وزير العدل والمدير العام للوزارة، إذ تمكنت العناصر الأمنية المولجة حماية مدخل الوزارة من إعادتهم من الطبقة الأولى وإخراجهم من المبنى، علماً أن الوزير هنري الخوري غير موجود في مكتبه.