الأخبار –
قبيل ساعات من تتويج المباحثات الإيرانية – السعودية بـ”مصالحة بكين”، كان الكونغرس الأميركي يشهد نقاشاً بين نواب وخبراء معنيين بالشرق الأوسط حول “توسيع إتفاقيات أبراهام”، وإلتزام “الشركاء المفترضين”، وفي مقدمهم السعودية، بتنفيذ الأجندة الأميركية في ما يتعلق بالصين وروسيا وإيران وأسعار النفط. ويتبيّن، بالصوت والصورة، أن مرادف “التأثير الإيجابي” بالنسبة للإدارة الأميركية هو “حماية مصالح إسرائيل أكثر، فقط”، مع تركيز واضح على تسويق الولايات المتحدة كصديقة للشعوب تتطلع إلى ازدهارها ورفاهيتها، تمهيداً لإدخال الدول في مسارات التطبيع… مع إعتراف ضمني بأن عدم وجود رؤية مشتركة بين الولايات المتحدة وشركائها لمواجهة “النفوذ الإيراني الخبيث” يهدد كل الطموحات الأميركية في المنطقة…
لقراءة المقال كاملاً.. أنقر/ي هنا.