قُتل إبن بلدة عبا الجنوبية حسن محمود سلامي في ولاية متشيغن الأميركية.
وفي التفاصيل، فإنّ سلامي (26 عاماً) كان برفقة خطيبته، وقد هاجمهما لحظة خروجهما من أحد مطاعم ديربورن هايتس شخص ذو بشرة سمراء، وعاجله بإطلاق 3 طلقات من مسدس حربي باتجاهه، ثم عمد إلى سرقته، قبل أن يفرّ وسط صراخ خطيبة سلامي التي أُصيبت بإنهيار عصبي.
وقد تمّ نقل جثمان سلامي إلى أحد مستشفيات المدينة، فيما فتحت الشرطة المحلية تحقيقاً بالحادث.