بعد حصوله على أحد أصوات النواب في الجلسة الخامسة لإنتخاب رئيس الجمهورية في مجلس النواب، غرّد الوزير السابق زياد بارود عبر حسابه على تويتر، قائلًا :”أود أن افترض حسن نية الصوت الكريم، ولكنني لست معنيا بترشيح لم اعلنه حتى اللحظة. الرمادية لن تكون في قاموسي. الترشّح يكون صريحا ومباشرا أو لا يكون! في ظل انقسام عامودي وتحديات هائلة، أبعد من الشخص، كائنا من كان، النجاح في المهمة الجامعة”.
واضاف “أي ترشّح ملتبس وغير مقرون برؤية واضحة وموقف حاسم من كل المواضيع، يؤدي إلى ضبابية في أذهان اللبنانيات واللبنانيين الذين يستحقون شفافية مطلقة. حبّذا لو يفرض الدستور إلزامية الترشيح”.
1 من 2- أود أن افترض حسن نية الصوت الكريم، ولكنني لست معنيا بترشيح لم اعلنه حتى اللحظة. الرمادية لن تكون في قاموسي. الترشّح يكون صريحا ومباشرا أو لا يكون! في ظل انقسام عامودي وتحديات هائلة، أبعد من الشخص، كائنا من كان، النجاح في المهمة الجامعة.
— Ziyad Baroud (@ZiyadBaroud) November 10, 2022
2 من 2 – أي ترشّح ملتبس وغير مقرون برؤية واضحة وموقف حاسم من كل المواضيع، يؤدي إلى ضبابية في أذهان اللبنانيات واللبنانيين الذين يستحقون شفافية مطلقة. حبّذا لو يفرض الدستور إلزامية الترشيح.
— Ziyad Baroud (@ZiyadBaroud) November 10, 2022